هَلِ أَحببناِ بَعضناِ.!؟
إذاِ غَبناِ عَنِ اللقَاِءِ...
وَتمردِناِ عَنِ اَلرجَوعِ...
ومضيناِ الَبعدِ فَرقىِ...
نَاِسينِ حَسنُ اَلهوىِ...
وَنفَذَ اَلتفِكيرِ مَنناِ...
وَماِتِتْ رَسائِلناِ...
لَيجفِ حَبرناِ...
وَتنتهيِ قَصتناِ...
↔
فأعلمِ عَندهاِ أنناٍ لَمِ نَحُبِ بَعضناِ...
‘,
.
أَنِ شَربناِ بَكأس اَلشَوقِ حَباً...
وَعَذابِ اَلبعدِ شَغفاً...
لاَمسين أملاً ... وَطموحاً لَتجمُعاً...
وَتفَكيرِ اَلباِلْ لَواحدً...
هَوِ سَيدِ اَلقلبْ مالكَاً...
وَاِنِ خُيرناَ ببَديلً...
يَرفضَ اَلقلبِ طَلباً...
‘’
عِندَهاِ:أَعلمِـ بَأنناِ أَحببناِ بَعضاً...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق