لَروحهاْ لَأَنفاسهاِ
لَكلْ بَقاياهاَ اَلمتشَتتةَ
.
لَذاتهاْ نَزفْ
.
وَلنفسهاْ مَحطةِ لَلَوقوفِ
.
لـآ تَشهدْ اَلتعريفْ
.
لـألـَآمهاِ وَعَنائهاِ...
.
وَجُرحْ لَمْ يَنساهاْ
.
‘,
.
هَيْ تَلكْ اَلروحْ اَلبعيدةْ
.
عَنْ كَلْ مَنَ يَفهمهَاِ
.
وَعنْ كَلْ مَنْ يَشعَرْ بهَاِ
.
هَيْ أَرواحاً وَروحِ
.
مَجموعةِ أناسْ وَمَخلوقُ وَاحدْ
.
هَيْ ذَكرىْ الأنسْ وَأَشَلاءْ صَبَاحِ
.
...
.
تَلكْ اَلَبقاياْ سَكنتْ أَمامْ اَلجميعِ
.
وَتَخالطتِ مَعْ كَلْ اَلَجروحِ
.
لَملمتْ هَمومْ وَباتْتَ جَريحْ
.
‘’
.
وَعنِدماْ سَقطتْ لَمْ تَرىْ مُنَجدْ.
فَ نَكمشتَ عَلىْ نَفَسهاْ مُنكسَرةَ
.
تَندبْ حَالهاْ
.
وتَلومْ مَنْ تَركهاْ
.
فَلمْ يَنفعهاْ نَدمهاْ وَلاِ لَومهاْ
.
هَيْ تَلكْ اَلروحِ اَلَمُباليةْ
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق